أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحه التعليمات بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هناإذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
اخر المواضيع
قائمة الاعضاء
افضل 20 عضو
الدخول

حقوق الإنسان فى الإسلام

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتدي دربكة


 
الرئيسيةالرئيسية  المجلة صفحة 1المجلة صفحة 1  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

منتدي دربكة :: مــنتدي دربكة الـعـام :: المنتدى الإسلامى

 
شاطر
بيانات كاتب الموضوع
حقوق الإنسان فى الإسلام
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مطرود
الرتبه:
عضو مطرود
الصورة الرمزية
 
avatar

البيانات
دولة : https://i.servimg.com/u/f84/13/64/37/51/egypt10.gif
المشاركات: : 483
التقيم : 10008
تاريخ التسجيل : 09/11/2012
العمر : 27
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: حقوق الإنسان فى الإسلام حقوق الإنسان فى الإسلام Emptyالأربعاء نوفمبر 14, 2012 11:12 am






التعريف بحقوق الإنسان... هذه المقالة ما زالت تحت الإنشاء ورجاءً عدم الشروع في تعديل أي محتوي
الحق في اللغة هو الشيء الثابت دون ريب، وهو النصيب الواجب سواء كان للفرد أو للجماعة. ويعرّف الحق بأنه ما قُيّم على العدالة والإنصاف ومباديء الأخلاق. و"الحق" في الشريعة الإسلامية لفظ يشير إلى الله عز وجل وهو اسم من أسمائه الحسني جل شأنه.

و في تحليل علاقة الإسلام بمفهوم حقوق الإنسان، ينبغي أن نعلم أن الإسلام كعقيدة وردت في مصدرين شريفين وهما القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.

تقوم العقيدة الإسلامية على مبدأ وحده الجنس البشري. وأن الاختلاف بين البشر
سواء في الأرزاق أو مصادر الدخل أو الأعمار أو الألوان أو الأعراق إنما
يهدف إلى إعمار الكون في إطار من التعايش والتعاون والتكامل، وتتضح هذه
الحقائق بلا لبس أو شك عند إلقاء نظرة على بعض الآيات القرانية الكريمة.

قال تعالي"يا أيها الناس إتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق
منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء وأتقوا الله الذي تساءلون به
والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا" (النساء-1).


وقال تعالى"يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير" (الحجرات-13).

قال تعالي"ومن آياته أن خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذالك لآيات للعالمين" (الروم-22).

ويؤكد الإسلام على الحرية التامة للعقيدة. ويتضح ذالك وضوح الشمس في الظهيرة في قوله تعالى"فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"

ويؤكد الإسلام أيضا على مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة.
وهنا نشير إلى أن الإسلام جعل القاعدة الأساسية هي المساواة مع الاستثناء
المحدود وهو وجود فوارق لصالح الرجل وأحياناً المرأة وفقاً لاختلاف الطبيعة
الجسدية والظروف الاجتماعية ومسؤلية كل منهما في الأسرة. ففكرة القوامة على سبيل المثال الواردة في قوله الكريم"الرجال قوامون على النساء"
لا تعني تمييزاً لصالح الرجال وإنما قصد الرحمن في تلك الآية الكريمة
مسؤلية الإنفاق. فمسؤلية الأسرة في الأساس قائمة على مبدأ الشوري، ولكن في
حالة الاختلاف في الرأي فيكون الرأي السائد هو رأي الرجل لأنه المنفق
والقائم على حاجة الأسرة. ونذكر أيضا ما جاء في كتاب الله العزيز عن حق
المساواة بين المسلم وغير المسلم في الحقوق المدنية
في الدولة الإسلامية ودعوة للعدل حتي وإن كان الشخص الذي نعامله غير مسلم،
فالأساس في التعامل هو معاملة الله وليس خلقه وهنا نذكر تلك الآية الصريحة
الكريمة"وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم" (الإسراء-35) وتأتي آية أخرى تؤكد ما قبلها فيقول تعالي"لا ينهاكم الله من الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين" (الممتحنة-6). وتظهر الآية الكريمة السابقة أن لا ضر ولا ضرار، فلا يلقون منا إلى إحساناً. ويقول تعالي في كتابه العزيز في آية أخرى للعموم"إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعاً بصيرا"

وأود أن أوضح أن الأساس الفلسفي الذي قام عليه مفهوم حقوق الإنسان هو تكريم الإنسان بما يمكنه من القيام بدوره في المجتمع
وتحقيق تقدم المجتمع من خلال تقدم ورقى الفرد. وهذا الأساس هو نفسه الذي
أشار إليه الإسلام في مواضع عديدة. وبصفة عامه تحكم علاقة المسلم مجموعة من
الأحكام الإسلامية.

فعن الزهري عن سالم عن أبيه أن رسول الله
قال"المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه.ومن كان في حاجه أخيه كان الله
في حاجته ومن فرج عن مسلم كربه فرج الله عنه بها كربه من كرب يوم القيامة
ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة"


وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال، قال رسول الله "إن الله عز وجل يقول يوم القيامة
يا ابن أدم مرضت فلم تعدني. قال: يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين قال:
أما علمت أن عبدي فلان مرض فلم تعده. أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده؟.
يا ابن أدم إستطعمتك فلم تطعمني. قال: يارب وكيف أطعمك وأنت رب العالمين؟
قال: أما علمت أنه إستطعمك عبدي فلان فلم تطعمه؟ أما علمت أنك لو أطعمته
لوجدت ذالك عندي؟ يا ابن أدم أستسقيتك فلم تسقني. قال: يارب كيف أسقيك وأنت
رب العالمين؟. قال: استسقاك عبدي فلان فلم تسقه.أما علمت أنك لو سقيته
لوجدت ذالك عندي"


وتلك الأحاديث بينها رسول الله الكريم وكلها تقوم على مبدأ مراعاه الرفق والسماحة وغيره من المباديء السامية التي حث عليها الإسلام ورغب فيها.

حقوق الوالدين

الوالدين من حيث وضعهما الاجتماعي لهما المركز الأول والأرقي، فقد
قرنهما الله سبحانه وتعالى بين عبادته وعدم الإشراك به وبين الإحسان بهما فقال"وأعبدوا الله ولا تشركوا به شياَ وبالوالدين إحساناً"

وبين الله سبحانه وتعالي أيضا منهج التعامل معهم في قوله" وقضي ربك
الا تعبد إلا إياه وبالوالدين إحسانا ام يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما
فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً"
وفى آيات أخري يقرن شكر العبد بربه وشكر العبد لوالديه وأي رفع شأن أعظم من ذالك.

قال تعالي"ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير"

حقوق الأبناء

وفى مقابل واجبات الأبناء نحو الوالدين نجد حقوقاً لهم وواجبات على
الوالدين نحوهم. وتبدأ الحقوق منذ الطفولة بالحضانة والرعاية والنفقة. فيقول
سبحانه وتعالي"والوالدات يرضعن أولادهم حولين كاملين لمن أراد أن يتم
الرضاعة وعلي المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف لا تكلف نفساً إلا وسعها
لا تضار والدة لولدها ولا مولود له بولده وعلى الوارث مثل ذالك فإن أراد
إفصالا عن تراضي منهما وتشاور فلا جناح عليهم إذا سلمتم ما أتيتم بالمعروف
وأتقوا الله وأعلموا أن الله بما تعملون بصير"


ومن واجب الوالد عدم إنكار إبنه. ويقول في ذالك فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي في كتابه (الحلال والحرام) "الولد
سر أبيه، وحامل خصائصه، وهو في قرة عينه، وهو بعد مماته امتداداً لوجوده،
ومظهر لخلوده، يرث من الملامح والسمات والخصائص والمميزات، يرث الحسن منها
والقبيح والجيد والردئ. هو بضعة من قلبه وفلذة من كبده. لهذا حرم الله
الذنا وفرض الزواج وحلله حتي يصون الإنساب ولا تختلط المياه ويعرف الولد من
أبوه ويعرف الوالد من بناته وبنوه. فبالزواج تختص المرأة بزوجها ويحرم
عليها أن تخونه أو تسقي زرعه بماء غيره وبذالك يكون كل من تلدهم في فراش
الزوجية أولاد زوجها بدون أن يحتاج ذالك إلى اعتراف أو إعلان من الأب أو
دعوي من الأم ف"الولد للفراش" كما قال رسول الإسلام"


حقوق بين الزوجين

حفظ الحقوق بين الزوجين هو الأساس في صيانة وحماية المجتمع من أي انحراف
أو انحلال أو زوغ. فقد إهتم بها الإسلام وبين الحقوق والواجبات المتبادلة
بين الزوجين. وبين رسول الله في خطبة الوداع جانباً من تلك الحقوق فيقول"أيها
الناس فإن لكم على نسائكم حقاً ولهن عليكم حقاً،لكم عليهم ألا يوطئن فرشكم
أحداً تكرهونه وعليهن ألا يأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فإن الله قد أذن
لكم أن تهجروهم في المضاجع وتضربوهن ضرباً غير مبرح، فإن إنتهين فلهن رزقهن
وكسوتهن بالمعروف، وأستوصوا بالنساء خيراً فإنهن عندكم وإن لا يملكن
لأنفسهم شيئاً،وإنكم إنما إتخذتموهم بأمانة الله وإستحللتم فروجهن بكلمات
الله.


ومن الحقوق المتبادلة أيضا بين الزوجين أن يحفظ كل منهما سر الأخر ولا يذيعة. فعن أبا سعد الخدري قال: قال رسول الله "من أشر الناس منزلة يوم القيامة الرجل يفضى إلى إمرأته وتفضى إليه ثم ينشر سرها"

'جقوق الأقارب واليتامي والمساكين وإبن السبيل'

يشدد الإسلام على صلة الرحم ويرهب من قطعها فيقول رسول الإسلام في حديثه عن الزهري عن محمد بن جيد بن طعم عن أبيه"لا يدخل الجنة قاطع رحم"

وعن آنس بن مالك قال سمعت رسول الله قال"من سره أن يبسط رزقه أو ينسا في أثره فليصل رحمه"

وعن أبي هريرة قال:أن رجلاً قال"يا رسول الله إن لى قرابه أصلهم
ويقطعوني وأحسن إليهم ويسيئون إلى أحلم عنهم ويجهلون على. فقال لإن كنت كما
قلت فكأنما تسقهم الملل ة لايزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذالك"


ويقرر الإسلام حق الأقارب ويشير إلى الأولوية في الإحسان والصدقة وقد جمع الإسلام تلك الحقوق في آيات عديدة نذكر بعضها:

قال تعالى"وآت المال على حيه لذوي القربي واليتامي والمساكين وإبن السبيل والسائلين وفى الرقاب"

قال تعالي" وبالوالدين إحساناً وبذي القربي واليتامي والمساكين
والجار ذي القربي والجار الجنب والصاحب بالجنب وإبن السبيل وما ملكت
أيمانكم"


قال تعالي"وآت ذي القربي حقه وإبن السبيل ولاتبذر تيذيرا"

قال تعالي"ويسألونك عن اليتامي قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح"

فكان هذا بعض من حظ موضوعنا في القرآن الكريم وقد ذكر في تلك الآيات
الكريمة من هم أهل للحق عليناً. ولمن لم يلاحظ. فقد جائت الآيات الكريمة في
صيغة أمر.والحق أحق أن يتبع

ولم تغفل السنة الشريفة عن ذالك الموضوع الذي هو عصب الأمم.فبه تتقدم
الأمم وبه ترقى. لكن للأسف من هم يدينون بالدين الإسلامي لا يتبعون تعاليم
الله ولا رسوله، ومن هم عكس ذالك يفعلون. ولا نخرج عن جوهر الموضوع
بالاستفاضة في شيء نعرفه من الأساس ونذكر بعض مما جائت به السنة النبوية
الشريفة:

قال رسول الله "الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله والقائم الليل الصائم بالنهار"












تصنيف:

  • حقوق الإنسان

















!~ŔàŸàŇ~! ; توقيع العضو




المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مطرود
الرتبه:
عضو مطرود
الصورة الرمزية
 
avatar

البيانات
دولة : https://i.servimg.com/u/f84/13/64/37/51/egypt10.gif
المشاركات: : 483
التقيم : 10008
تاريخ التسجيل : 09/11/2012
العمر : 27
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: حقوق الإنسان فى الإسلام حقوق الإنسان فى الإسلام Emptyالأربعاء نوفمبر 14, 2012 11:13 am






ty man pro

















!~ŔàŸàŇ~! ; توقيع العضو




حقوق الإنسان فى الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الإعلان الإسلامي لحقوق الإنسان – إعلان القاهرة حول حقوق الإنسان في الإسلام
» موقعية حقوق الإنسان في الفقه الإسلامي
» حقوق الإنسان ما بين التشريع الإسلامي و التصور الغربي
» اللقاء الدامي بين حقوق الإنسان والفكر الإسلامي
» مواثيق حقوق الإنسان المنبثقة عن منظمة المؤتمر الإسلامي


الكلمات الدليلية (Tags)
لا يوجد


الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع

>





بدعم و تطوير من : منتديات دربكة
Powered by دربكة . Copyright © 2012